بقلم: امل الخولى
بحب دايما أن يكون امامى هدف اسعى اليه، حتى لو الكل شايف انه صعب تحقيقه، انا كنت بشوف انه تحدى، والحياة بتكون اجمل بالتحديات، لا احب الاستسلام بسهولة، فاحاول واحاول، واصلى استخارة في كل مرة، واتوقف عن المحاولة حينما اجد ان جميع الابواب اغلقت، وقتها اعرف ان هذا الطريق ليس فيه خير لى.
انا الان امامى غاية بل آمل اريد ان اصل اليه، اول شئ هاعمله انى أضع خطة، جدول، زمن، وأجهز ادواتى، ثم نتفق انا والمقربين لى على كيفية تنفيذ الخطة.
ما اجملها متعة "جلسة الاصحاب" لنحقق امنية لاحد منا.
انا بدات فعلا، واذا تحقق ان شاء الله، سنتلاقى هنا لافصح لكم عنه
تعليقات
إرسال تعليق